التأتأة والتلعثم | الاعراض والاسباب و الانواع و مراحل تطور التلعثم

• تكرار وتطويل الاصوات :-  (  د د د دلوقتي ، مـ مـ مـ محمد ، مـــــــــــــــــــ حمد ، آ آ آ أهلا )
• تكرار المقاطع :-    ( كـ كـ كل يوم ،  ، شـكـ شـكـ شـكـ  شكراً ، فا  فا  فا   فانلة ) 
• تكرار الكلمة :-  ( أهلا أهلا أهلا ، عايز عايز عايز عايزأشرب ، أنظر أنظر أنظر هناك )
• تكرار الجملة والعبارة :-  ( كنت فين  كنت فين  كنت فين ، دع  دعنيـ  دعنيــــــ  دعني أري )
• نطق العبارات ناقصة عندما تكون الفكرة أو المحتوي غير كامل  ( هي كانت ... هي أخذت ) 
• نطق الكلمات منقطعة ( أنت ذاا ..... هب للبيت ) 
• إدخال الاصوات و المقاطع و الجمل أثناء الكلام ( أوه ، إإإ ، ولله ، مثلا ، آه ، يعني ) 
• الدوران حول المعني إي إبدال الكلمات لتجنب الكلمات التي يتلعثم في نطفها 
• نطق كلمات متكسرة أي سكتات داخل الكلمة الواحدة 
• نطق الكلمات مع زيادة في توتر الحركي و الجسمي 
• يفتح الفرد فمه بدون إخراج صوت عندما يحاول الكلام 
• التكشير عندما يفشل في الكلام بشكل طبيعي 
• تظهر علي المتلعثم علامات الشعور بالاحباط و الضيق 
• إضطرابات في عملية التنفس ، زيادة ضربات القلب ، رعشة الشفاه و الفك ، زيادة  في غلق وفتح العين 

السمات الشخصية للمتلعثم 

أسباب إضطراب التأتأة و التلعثم 

• يتحكم بحركة نصف الجسم الايمن وإحساسه
• بشكل عام يعتبر هو المسيطر علي اللغة 
• الاستماع ، الكلام ، الكتابة ، القراءة ، معالجة اللغة ، التعليل التحليلي ، التنظيم الزمني 
• يختص بتطور اللغة و القدرات الرياضية و التعليمية و تسلسل العمليات الفكرية 

•  في هذه الحالة يكون الصراع لدي المتلعثم ناتج نتيجة الرغبة في التحدث و الرغبة في الصمت خاصة مع بعض الكلمات التي يجد المتلعثم صعوبة في نطقها بسبب خبراته السابقة 

• في هذه الحالة يرتبط الصراع بمضمون و محتوي الكلام لما يتسبب عنه ضغط نفسي يؤثر علي المستوي الانفعالي للمتلعثم  سواء حزن ، فرح ، سخرية 

• يرتيط هذا الصراع بطبيعة العلاقة مع الاخرين حيث يزداد دافع الاحجام أو الاقدام في الكلام لدي بعض الافراد دون غيرهم 

• يرتبط هذا النوع من الصراع بمواقف تقدير المتلعثم سواء بالنجاح او الفشل وما يتنج عن تلك المواقف من قلق او خوف نتيجة الضغط النفسي مما يؤدي إلي حدوث التلعثم لدي الفرد 

• يري أصحاب هذا الاتجاه أن أسر الافراد الذين يعانون من التلعثم لديهم استعداد واساس جيني مسؤول عن ظهورالاضطراب وإستمراره لدي بعض الافراد المتلعثمين 

• حيث تري النظرية أن التلعثم أساسه وراثي وتوجد بعض الدراسات تشير إلي أن 65 % من أصحاب إضطراب التلعثم لديهم أب أو أم أو قريب يعاني من الاضطراب كما تشير إلي أن حدوث التلعثم بين التوائم  المتطابقة أكثر من التوائم غير متطابقة 

• ونفي بعض الباحثين أي تاثير للوراثة في ظهور التلعثم لدي الافراد ، وأن ظهوره لدي الاقارب لا يعني بضرورة وجود عامل وراثي لحدوث إضطراب التأتأة 

• يري أصحاب هذا الاتجاه أن التلعثم يحدث بسبب خلل في ضبط التوقيت الكلامي والذي ينتج عنه تأخر في التغذية السمعية المرتدة مما يؤدي إلي إضطراب في تتابع العلمليات الكلامية في الدماغ وبالتالي يحدث إضطراب التأتأة لدي الافراد 

•  وهو عبارعن برنامج يستخدم للاغراض الارشادية وقد تم تصميمه لمساعدة المتلعثمين علي فهم التلعثم الذي يعانون منه والتغلب عليه بإستخدام تأخير زمن التغذية السمعية المرتدة 

• وهو جهاز صغير يشبه المعينات السمعية كسماعة الاذن ولكنه قائم علي عملية تأخير التغذية السمعية المرتدة لعلاج التلعثم

• وهو عبارة عن جهاز صغير يقلل من مستوي التلعثم بسرعة كبيرة حيث يستمر التدريب علي الجهاز لفترة حتي يتم الاستغناء عنه و التحدث بطلاقة طبيعية ويعمل علي تأخير التغذية السمعية الراجعة بطريقة تساعد علي خفض التلعثم ومن ثم التحدث بطلاقة تصل إلي 70 % بدون علاج كلامي ويتراوح زمن التأخيرعلي ما بين (25 : 75) جزء من الثانية 

• يري روبت ويست رائد هذه النظرية أن إضطراب التأتأة أساسه عضوي يظهر في مرحلة الطفولة و يرجع سبب التلعثم إلي حدوث إضطرابات في عملية الايض وهي عمليات الهدم و البناء في الخاصة بالتركيب الكيميائي للدم لدي المتلعثمين 

• ولذلك يري ويست أن اللجلجة نوعاً من الاضطرابات التشنجية الشبيهة بنوبات الصرع لاشتراكهما في عدة أمور منها :-

• أنهما أكثر شيوعاً لدي الذكور عن الاناث
• كلاهما يتأثر بالانفعالات الشديدة
• أهمية العامل الوراثي والاسري بالنسبة لكليهما
• كلاهما انعكاس للخوف مما يؤدي لحدوث الاضطراب 

• أن التأتأة تبدأ عند تشخيص المحيطين بالطفل وان أصل التلعثم هو التشخيص الوالدي 

• يري ان الاطفال عادة ما يعانون في بداية تعلمهم للكلام من إنماط كلامية غير صحيحة ولكن أدي قلق الوالدين علي كلام الطفل المبالغ فيه وحرصهم علي تصحيح أخطاء الكلام إلي لفت انتباه الطفل إلي كلامه الغير طبيعي 

• وبالتالي أدي إلي تولد القلق والخوف لدي الطفل من المواقف الكلام وبالتالي يحجم عنها توقعاً للفشل وهنا تتحول إنماط الكلام الغير صحيحة والتي تكون لدي معظم الاطفال إلي إضطراب التلعثم تتطور مع مرور الوقت  

• يعتبر بافلوف رائد هذه النظرية ويري من خلال نظريته 

• ان التلعثم هو نتيجة الفشل الغير مشروط  في طلاقة الكلام بسبب قلق المتكلم حول التلعثم الذي من الممكن ان يحدث اثناء كلامه وبالتالي يصبح التلثعم عرض من المخاوف الكلامية المشروطة كلاسيكياً

• ولذلك يعتمد أصحاب هذا الاتجاه في علاج التلعثم علي خفض مستوي القلق مع التركيز علي تمارين الاسترخاء

مراحل تطور إضطراب التأتأة و التلعثم

• تحدث التأتأة بصورة غالباً ما تكون عرضية 
• يحدث التلعثم في بداية الجملة 
• لا يدرك الطفل انه يتلعثم ولا يصف نفسه كمتلعثم 
• يحدث التلعثم عندما يتعرض لضغط نفسي وعند الغضب 
• غالباً ما تكون التأتأة  تكرار في المقاطع الاولية للكلمة  و أحيانا في كل الكلمة 
• غالباً ما يحدث التلعثم في الكلمات ذات المقاطع الصغيرة مثل الضمائر ، حروف الجر ، أدوات الربط